الشريف الشرّقي
18-08-2006, 06:22 PM
وكتب كثيرة لا أذكر كثيراً منها للفارق الزمني عن وقت القراءة:)
نزولا عند رغبة هذا الذئب الوهابي المفترس:) إليكم بعض ماورد في الكتاب المعجزة (( وجاء دور المجوس )) :
_ ( ونحن والله نعلم أن حكام طهران أشد خطرا على الإسلام والمسلمين من اليهود ولا ننتظر منهم خيرا ، وندرك جيدا أنهم سيتعاونون مع اليهود في حرب المسلمين ،وأن الذين يتآمرون على العراق والخليج ولبنان وسورية لن ولن يحاربوا إسرائيل )
ص 374، عبدالله محمد الغريب
- قالت وكالة رويتر في تقرير لها من النبطية في 1-7- 1982م أن القوات الصهيونية التي احتلت البلدة سمحت لمنظمة ( أمل) بأن تحتفظ بالميلشيات الخاصة التابعة لها وبحمل جميع مالديها من أسلحة وصح أحد قادة مليشيا منظمة أمل ويدعى حسن مصطفى : ( أن هذه الأسلحة ستسخدم في الدفاع عنا ضد الفلسطينيين )اهـ
ص 19
قال الشرقي : من المعلوم ان حزب اللات = منظمة أمل .. والذي سمح لمنظمة أمل بحمل السلاح قديما هو الذي سمح لحزب اللات بحمل السلاح حديثا !!
- ذكرت صحيفة ( ريبو بليكا) الإيطالية أن فلسطينيا من المعاقين لم يكن يستطيع السير منذ سنوات رفع يديه مستغيثا في شاتيلا أمام عناصر ( أمل) طالبا الرحمة ..وكان الرد عليه قتله بالمسدسات مثل الكلاب ، وقالت الصحيفة : إنها الفظاعة بعينها
ص 19 نقلا عن جريدة الوطن العدد 3688، 27-5-1985م
نزولا عند رغبة هذا الذئب الوهابي المفترس:) إليكم بعض ماورد في الكتاب المعجزة (( وجاء دور المجوس )) :
_ ( ونحن والله نعلم أن حكام طهران أشد خطرا على الإسلام والمسلمين من اليهود ولا ننتظر منهم خيرا ، وندرك جيدا أنهم سيتعاونون مع اليهود في حرب المسلمين ،وأن الذين يتآمرون على العراق والخليج ولبنان وسورية لن ولن يحاربوا إسرائيل )
ص 374، عبدالله محمد الغريب
- قالت وكالة رويتر في تقرير لها من النبطية في 1-7- 1982م أن القوات الصهيونية التي احتلت البلدة سمحت لمنظمة ( أمل) بأن تحتفظ بالميلشيات الخاصة التابعة لها وبحمل جميع مالديها من أسلحة وصح أحد قادة مليشيا منظمة أمل ويدعى حسن مصطفى : ( أن هذه الأسلحة ستسخدم في الدفاع عنا ضد الفلسطينيين )اهـ
ص 19
قال الشرقي : من المعلوم ان حزب اللات = منظمة أمل .. والذي سمح لمنظمة أمل بحمل السلاح قديما هو الذي سمح لحزب اللات بحمل السلاح حديثا !!
- ذكرت صحيفة ( ريبو بليكا) الإيطالية أن فلسطينيا من المعاقين لم يكن يستطيع السير منذ سنوات رفع يديه مستغيثا في شاتيلا أمام عناصر ( أمل) طالبا الرحمة ..وكان الرد عليه قتله بالمسدسات مثل الكلاب ، وقالت الصحيفة : إنها الفظاعة بعينها
ص 19 نقلا عن جريدة الوطن العدد 3688، 27-5-1985م